كان قراراً موفقا من المطربة اللبنانية الشقراء أن تبتعد عن السينما ثلاث سنوات بعد "التجربة الدانمركية" فالعمل مع عادل إمام وفي دور بطولة فرصة لا تعوض، لكن لها سلبيات بالتأكيد،الكل يريدها في دور الفتاة الأجنبية أو الشقراء التي تلهب مشاعر البطل والجمهور معاً، وعادت نيكول مؤخراً بفيلمين الأول "ثمن دستة أشرار" والثاني "قصة الحي الشعبي"، ورغم نجاح الأول، فأن "الحي الشعبي "تعثر في شباك التذاكر، لكن نيكول كما تقول حققت منه ما تريد وقدمت الشخصية الشعبية بكل ما تستطيع من إمكانات، منتظرة تقديم أدوار أخرى في مشروعات تعد لها حالياً أبرزها "عمليات خطرة" وهي من الفنانات المرشحات للإستمرار خصوصاَ أنها لا تشترط الغناء في الأفلام التي تلعب بطولتها .