هي بالتأكيد محظوظة لأنها جذبت الجمهور كممثلة قبل أن يحفظ أغانيها أو يعرف أنها مطربة بالأساس، كان المخرج خالد يوسف يبحث عن فتاة تقبل الظهور بالمايوه وتبادل القبلات في فيلم "ويجا" فوافقت دوللي شاهين، وأهم ما يميزها أنها لا تزين الحقائق ولا تخاف من التصنيفات، فلم تجد عيباً في الظهور بالمايوه طالما المشهد على شاطئ البحر، لكن دوللي استعجلت خطوتها الثانية ودخلت فيلم مجهول مع أحمد برادة وأحمد هارون وسرعان مع أختلفت مع المنتج أشرف تادرس ووصل الأمر للمحكمة، ليتجمد الفيلم، وتنفصل عن ميلودي قبل أن تعيد حساباتها من جديد، فتكتفي بالكليبات اعترافاً منها بانهيار سوق الكاسيت، وتنضم لفيلم "الشياطين" أملاً منها في الإستمرار ضمن قائمة ممثلات السينما وهو ما سيتأكد بعد عرض الفيلم ، الذي شهد منافسة بينها وبين جومانا على مين يحمل لقب البطلة الأولى .